هاهو العام الميلادي٢٠٢٣ يوشك ان يأفل

ويبداء العام ٢٠٢٤م بالدوران والاحداث. في هذا الكون تتزايد وتيرتها والحروب تزيد ضراوتها والمشاكل تعصف بالعالم

وليس هناك بصيص أمل في ان نعيش في امن وسلام يحيط بنا من كل الجنبات

لكن يبقى املنا في الله سبحانه وتعالى ان يغير حياتنا الى الاحسن…ويجنبنا كل تلك الشرور المحيطة بالعالم الاسلامي. والعربي على وجه التحديد

والله غالب على امره ولو كره الكافرون

* أحب ان اقراء تعليقاتكم *